أحمد المريني ?ي إطار الحركة الانتقالية التي شهدتها وزارة التربية الوطنية ل?ائدة نواب ومدراء الأكاديميات انتقل رشيد ريان النائب السابق بعمالة المضيق ال?نيدق إلى نيابة تطوان ، ويعتبر رشيد ريان من الك?اءات الإدراية والتربوية المشهود لها بالاستقامة والعمل الجاد ، كما يتو?ر على بعد استراتيجي ?ي إدارة القضايا المطروحة ومعالجة المل?ات المختل?ة منذ تحمله المسؤولية سواء بالأكاديمية أو مسؤولا على النيابة وذلك من خلال الإمكانيات المعر?ية والإدارية التي حصل عليها . وراكم ريان تجربة طويلة خلال عمله بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين و?ي مهام سابقة . وخلال تجربته القصيرة نائبا على المضيق نجح ?ي إدارة النيابة ال?تية للعمالة ب?ضل الك?اءة والمثابرة ، وهو ما أهله للدخول ?ي تجربة اوسع بنيابة تطوان . "تجربة جديدة" أخرى تدخل تحت عنوان تشبيب الإدارة التربوية إذ من المنتظر يضع بصماتها الأولى ?ي عملية التدبير اليومي لعدد من المل?ات و القضايا التربوية والإدارية وما يرتبط بها من انشغالات عديدة . هذا وودعت الأطر الإدارية والتربوية بنيابة تطوان النائب عبد اللطي? شوقي الذي انتقل إلى نيابة سيدي البرنوصي ، موقعا على تجربة ميزها حسن التدبير وتخليق الإدارة العمومية ، واستطاع خلال السنتين الماضيتين من رسم معالم جديدة لمستقبل نيابة تطوان . وقد تميز شوقي بخصائص ?ريدة ?ي إدارة المل?ات والقضايا تقوم على الش?ا?ية والتواصل والإشرا? ال?علي على تدبير المل?ات ، وهو ما ساعده تجاوز عدد من نقط الخلا? سواء مع ال?رقاء الاجتماعيين أو المجتمع المدني ، أو غيرهم أثناء التدبير اليومي .